سفري إلى دولة قطر للمرة الثانية في نفس العام 2019م في نوفمبر كان أساسا بهدف إلغاء إقامتي وإقامة زوجتي معي والتي بدأت منذ قدومِنا بَرَّاً إلى قطر من الكويت حينها شهر أيلول/سبتمبر 1975م! كان بصحبتي في هذه الزيارة الوداعية زوجتي وإبني رامي الذي كانت أول زيارة له إلى قطر منذ ربيع 2009، حيث انتهزنا الفرصة لقضاء وقت مع إبنتي رانيا وعائلتها ولزيارة بعض المعالم هناك واسترجاع كثير من الذكريات، خاصة ان أبنائي الثلاث عاشوا فترة نشأتهم في قطر وأكملوا كل المراحل المدرسية الثلاث من مدارس قطر. كما كانت الزيارة للإنتهاء من إجراء أي معاملات ذات علاقة.
0 Comments
إرسال تعليق